نسخة الفيديو النصية
الإخصاب في المختبر هو الاسم الأكثر شيوعًا لعملية «أطفال الأنابيب». رتب الخطوات الآتية اللازمة لإجراء عملية الإخصاب في المختبر بالطريقة القياسية. أ: إخصاب البويضات بواسطة الحيوانات المنوية. ب: استخراج البويضات وتجميع السائل المنوي. ج: نقل الجنين إلى الرحم. د: إنماء الجنين في وسط مغذ وصولًا إلى مرحلة الكيس البلاستيولي. هـ: تحفيز المبيضين لإنتاج البويضات. أ: أ، ب، د، ج، هـ؛ ب: ب، أ، هـ، د، ج؛ ج: هـ، ب، أ، ج، د؛ د: ب، هـ، أ، د، ج؛ هـ: هـ، ب، أ، د، ج.
للإجابة عن هذا السؤال، دعونا نتناول خطوات عملية الإخصاب في المختبر (IVF). بداية، دعونا نحذف خيارات الإجابة هذه، بحيث تتاح لنا مساحة أكبر للشرح.
الخطوة الأولى في عملية الإخصاب في المختبر هي تحفيز المبيضين. في هذه الخطوة، تؤخذ أدوية تحفز نمو حويصلات عديدة، تحتوي كل منها على بويضة. تنمو هذه الحويصلات حتى تنضج البويضات. وفي الخطوة التالية، تستخرج البويضات. بعدها تفرغ الحويصلات بإبرة طويلة في إحدى عيادات الإخصاب في المختبر. وخلال هذه الخطوة أيضًا يجمع السائل المنوي الذي يحتوي على الحيوانات المنوية عن طريق القذف. ثم في الخطوة التالية، تدمج الحيوانات المنوية مع البويضات في وسط مغذ سائل خاص في طبق بتري. في هذه الخطوة، يمكن للحيوان المنوي أن يخصب البويضة لتكوين جنين. والآن، يمكن أن ينمو الجنين في هذا الوسط المغذي حتى يصبح كيسًا بلاستيوليًّا. في الخطوة الأخيرة، ينقل الجنين إلى الرحم؛ حيث يمكن أن ينغرس ويحدث الحمل.
والآن بعد أن تناولنا كل خطوة على حدة، دعونا نسترجع خيارات الإجابة لتحديد الإجابة التي توضح الترتيب الصحيح لخطوات عملية الإخصاب في المختبر. الإجابة الصحيحة هي الخيار هـ: هـ، ب، أ، د، ج.
