فيديو السؤال: تحديد الطرق المناسبة لتجنب الآثار الجانبية الشديدة الخطورة على الأشخاص الذين لديهم طفرات في الإنزيمات | نجوى فيديو السؤال: تحديد الطرق المناسبة لتجنب الآثار الجانبية الشديدة الخطورة على الأشخاص الذين لديهم طفرات في الإنزيمات | نجوى

فيديو السؤال: تحديد الطرق المناسبة لتجنب الآثار الجانبية الشديدة الخطورة على الأشخاص الذين لديهم طفرات في الإنزيمات الأحياء • الصف الثالث الثانوي

انضم إلى نجوى كلاسيز

شارك في حصص الأحياء المباشرة على نجوى كلاسيز وتعلم المزيد حول هذا الدرس من أحد مدرسينا الخبراء!

الوارفارين دواء يستخدم لمنع تجلط الدم في الجسم. لدى بعض الأشخاص طفرات في الإنزيم الذي يعمل على تكسير الوارفارين، وهذا يؤدي إلى ظهور آثار جانبية خطيرة. ما أفضل طريقة يمكن للأطباء والعلماء من خلالها معرفة المرضى الذين لا يجب أن يوصف لهم الوارفارين؟ (أ) الحصول على موافقة خطية من المريض (ب) تحديد تسلسل الجينوم والبحث عن الطفرة (ج) تجربة أدوية أخرى عليهم أولًا (د) وصف الوارفارين لهم، ثم ملاحظة ما يحدث

٠٤:٠٧

نسخة الفيديو النصية

الوارفارين دواء يستخدم لمنع تجلط الدم في الجسم. لدى بعض الأشخاص طفرات في الإنزيم الذي يعمل على تكسير الوارفارين، وهذا يؤدي إلى ظهور آثار جانبية خطيرة. ما أفضل طريقة يمكن للأطباء والعلماء من خلالها معرفة المرضى الذين لا يجب أن يوصف لهم الوارفارين؟ الاختيارات التي لدينا في الإجابة هي: (أ) الحصول على موافقة خطية من المريض، (ب) تحديد تسلسل الجينوم والبحث عن الطفرة، (ج) تجربة أدوية أخرى عليهم أولًا، (د) وصف الوارفارين لهم، ثم ملاحظة ما يحدث.

أولًا، دعونا نفحص بعض التفاصيل الأساسية في هذا السؤال. الوارفارين هو اسم دواء يستخدم لمنع تجلط الدم في بعض المرضى. ويمكن أن يشار إليه أيضًا باعتباره مميعًا للدم. يوجد إنزيم في أجسامنا مسئول عن تكسير الوارفارين عند تناوله. والأشخاص الذين يحملون طفرة في هذا الإنزيم لا يجب أن يستخدموا الوارفارين. عند اختيار الإجابة الصحيحة لهذا السؤال، من المفيد أن نتذكر المبدأ الأساسي لعلم الأحياء، والذي ينص على أن الحمض النووي ‪(DNA)‬‏ أو الجينات تنسخ إلى حمض نووي ريبوزي ‪(RNA)‬‏، ثم يترجم هذا الحمض النووي الريبوزي إلى سلسلة من الأحماض الأمينية، التي تطوى في النهاية لتصبح بروتينًا وظيفيًّا.

الإنزيم هو نوع من البروتينات. ولكي نلاحظ وجود طفرة في البروتين، لا بد أيضًا من وجود طفرة في الحمض النووي الذي يشفر لهذا البروتين. إذن، يطلب منا هذا السؤال بالأساس أفضل طريقة لتحديد من يحمل هذه الطفرة لتجنب وصف الوارفارين لهم، لأنه قد يتسبب في آثار جانبية خطيرة على هؤلاء الأشخاص تحديدًا. من المهم أيضًا أن نلاحظ أنه عندما يطلب منا السؤال تحديد أفضل خيار، فقد يبدو أكثر من خيار صحيحًا. لذلك فعلينا تحديد الخيار الأصح. والآن، لنراجع الإجابات.

الحصول على موافقة خطية من المريض. على الرغم من أنه من المهم الحصول على موافقة خطية قبل البدء في إجراء عمليات خطيرة أو تجريبية على المريض، فإن الموافقة الخطية لا تساعدنا على التفرقة بين المرضى الذين يحملون طفرة في الإنزيم الذي يعمل على تكسير الوارفارين والمرضى الذين لا يحملون هذه الطفرة.

تحديد تسلسل الجينوم والبحث عن الطفرة. إذا أخذ الطبيب عينة من الحمض النووي للمريض، فسيكون بإمكانه تحديد تسلسل الجين الخاص بالإنزيم ومعرفة المرضى الذين يحملون الطفرة. هذه طريقة جيدة لتجنب وصف الوارفارين لأي شخص يحمل طفرة في هذا الإنزيم.

تجربة أدوية أخرى عليهم أولًا. لا تعد تجربة الأدوية على المرضى طريقة فعالة لمعرفة إذا ما كان الشخص حاملًا للطفرة أم لا.

وصف الوارفارين لهم، ثم ملاحظة ما يحدث. على الرغم من أنك قد تعرف في النهاية الأشخاص الذين يحملون الطفرة والذين لا يحملونها، فالسؤال يذكر أن المرضى الذين يحملون طفرة في هذا الإنزيم يتعرضون لآثار جانبية خطيرة. ومن ثم فهذه الإجابة ليست هي الخيار الأفضل؛ لأنها يمكن أن تشكل تهديدًا لحياة المريض.

ولذا، فإن أفضل طريقة يمكن للأطباء من خلالها معرفة المرضى الذين لا يجب أن يوصف لهم الوارفارين هي تحديد تسلسل الجينوم والبحث عن الطفرة.

انضم إلى نجوى كلاسيز

شارك في الحصص المباشرة على نجوى كلاسيز وحقق التميز الدراسي بإرشاد وتوجيه من مدرس خبير!

  • حصص تفاعلية
  • دردشة ورسائل
  • أسئلة امتحانات واقعية

تستخدم «نجوى» ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. اعرف المزيد عن سياسة الخصوصية