فيديو السؤال: تحديد مصادر البيانات الأولية والثانوية | نجوى فيديو السؤال: تحديد مصادر البيانات الأولية والثانوية | نجوى

فيديو السؤال: تحديد مصادر البيانات الأولية والثانوية الرياضيات • الصف الثالث الإعدادي

املأ الفراغ: يعد العمل الأدبي المكتوب أو العمل الفني الذي أبدعه أحد الأشخاص ممن لم يشاركوا في الحرب عن حدث في الحرب العالمية الثانية‪_‬‏. أ: مصدرًا أوليًّا، ب: مصدرًا ثانويًّا، ج: مصدرًا أوليًّا ومصدرًا ثانويًّا

٠٢:٠١

نسخة الفيديو النصية

املأ الفراغ. يعد العمل الأدبي المكتوب أو العمل الفني الذي أبدعه أحد الأشخاص ممن لم يشاركوا في الحرب عن حدث في الحرب العالمية الثانية (فراغ). أ: مصدرًا أوليًّا، ب: مصدرًا ثانويًّا، ج: مصدرًا أوليًّا ومصدرًا ثانويًّا.

قبل الإجابة عن السؤال، دعونا نذكر أنفسنا بما نعنيه عندما نتحدث عن المصادر الأولية والمصادر الثانوية. المصدر الأولي هو في الأساس عبارة عن سرد مباشر. تسمى البيانات المجمعة من هذه المصادر «البيانات الأولية». ويمكن جمع هذه البيانات من المقابلات والإحصاء السكاني وعمليات الرصد. بمجرد تعريف المصدر الأولي، يمكننا بعد ذلك تعريف المصدر الثانوي بأنه تقديم معلومات عن مصدر أولي. وهي المعلومات الموجودة التي جمعها ونظمها أشخاص آخرون. من ثم يمكن جمع البيانات الثانوية من المواقع الإلكترونية أو الكتب الدراسية أو الصحف.

حسنًا، في هذا السؤال نريد تحديد إذا ما كان العمل الأدبي المكتوب أو العمل الفني الذي أبدعه عن حدث ما أحد الأشخاص ممن لم يشاركوا في ذلك الحدث يعتبر مصدرًا أوليًّا أو مصدرًا ثانويًّا أو مصدرًا أوليًّا ومصدرًا ثانويًّا. إذن نلاحظ أن الجزء الأساسي في هذا السؤال هو أن الشخص الذي يبدع هذا العمل لم يكن في الواقع ممن شاركوا في الحرب. إذا لم يكن هذا الشخص قد شارك في الحدث، فهذا يعني أن مصدر معلوماته عن هذا الحدث لا يمكن أن يكون سردًا مباشرًا. في الواقع لا يمكنه إنشاء هذا السرد إلا من خلال البحث عن سرد مباشر من شخص آخر. لهذا السبب يجب أن تكون الإجابة الصحيحة هي تلك المذكورة في الخيار ب. إذن يعد هذا العمل مصدرًا ثانويًّا فقط.

انضم إلى نجوى كلاسيز

شارك في الحصص المباشرة على نجوى كلاسيز وحقق التميز الدراسي بإرشاد وتوجيه من مدرس خبير!

  • حصص تفاعلية
  • دردشة ورسائل
  • أسئلة امتحانات واقعية

تستخدم «نجوى» ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. اعرف المزيد عن سياسة الخصوصية